Not known Details About حب

قيدتني بك حتّى وإن لم تكن موجوداً، أستشعر طيفك معي مهما كنت بعيداً.

يا من علّمني فنون العشق والغرام لا تتركني، فأنا من دونك كالجسد المليء بالآلام.. قربني ودعني أحكي لك عشقي المتيّم وخالي الأوهام.. نبني أحلامنا ونمضي بها إلى الأمام.

تعود القصيدة للشاعر محمود بن سعود الحليبي، وهو د. محمود بن سعود بن عبد العزيز بن محمد الحليبي، شاعر سعودي، من مواليد مدينة الهفوف في محافظة الأحساء بالمنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية، درس الابتدائية بمدارس مختلفة في الهفوف ، ثم التحق بالمعهد العلمي بالأحساء التابع لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية لدراسة المتوسطة والثانوية، تخرج من قسم اللغة العربية بكلية الشريعة بالأحساء التابعة للجامعة نفسها، ويقول في قصيدته:

أحببتك حتى الحب توقف عند عينيكِ، أحببتك حتى نطقت كل قطرة من دمي بأني أعشقك، أحببتك حتى ذرفت العين دموع الخوف إذا فكرت في بعدك، أحببتك حتى نسيت كل حياتي وأصبحت أنت حياتي.

حين صرت أنت البحر، لم ألوّح لهم طلباً للنجاة، كنت أودعهم مستمتع، أنتِ ابتسامتي حين أحزن، ودوائي حين أمرض، أنتِ الأمانُ حين أخاف، وجميعهم حين يرحلون.

يضيق قلبي، عندما أتلفت حولي ولا أجدك، وأحتاجك ولا أبصرك وأموت آلاف المرات عندما أرى طيفك ولا أراك.

إن كان الحب قدراً فأنت قدري، وإن كان الحب اختياراً فأنت اختياري، إليك أيتها الفتاة التي ملكت قلبي وأسرت فؤادي وتحكّمت في أحاسيسي ومشاعري، إليك حبيبتي أبعث باقات من زهور العمر محمّلة بعطر المحبة، حبيبتي لقد عرفت أنّ للحب لذة وللحياة معنى، وذلك عندما نبض قلبي بحبك، لقد نما حبك بداخلي حتى تملّكني فصرت أسيراً في ذلك الحب.

كيف لا أحبك أكثر من نفسي وكل نبضة من نبضات قلبي تخفق باسمك.

كنت أراها كأي أنثى، ولكن عندما عشقتها أصبحت هي الأنوثة بذاتها.

تتمثل العلامات الداخليّة للحب بالإحاسيس والمشاعر المُضطربة، والعميقة، والصادقة التي يُكنّها المرء لحبيبه، وأبرزها ما يأتي:[٧]

أحببتها وحبها قد تملّكني.. فأصبحت لديها رهناً ولقلبها سجيناً ملك يديه حب وحيد.

بقلبي سأبقى أهواك، ولجروحي أنت خير دواء، وكل عمري ما أنساك.

غازلتها فتبسمت، فرمى الفؤاد بحبها يبغي وصالاً، لا يريد سواها، هلّا عرفتم من تكون حبيبتي؟ ومن التي لبس الفؤاد رِداها.

يا من جعلتها تحكم قلبي، وتتآمر على فؤادي، أبعث إليك بهذه الرسالة محمّلة بشكواي منك وإليك، لا تقتلي تلك الريحانة التي تعطر حبنا، لا تحاولي اجتثاث عروق المحبّة التي بيننا، لا تطيلي في هجرك، فأنا أريد أن ترافقيني في كل حياتي، أريد أن أجعلك أمامي، أجعل شعاع وجهك نوراً اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. لظلمات حياتي، وعيناك أنيس وحدتي، يا نور دربي.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *